Our sponsors

السبت، 16 مارس 2013

تمسك اليوفي بصدارة الكالشيو



عزز يوفنتوس موقعه في صدارة دوري الدرجة الأولى الايطالي لكرة القدم بفارق 12 نقطة عن اقرب منافسيه بعد فوزه 2-صفر على مضيفه بولونيا اليوم السبت.

وسجل ميركو فوتشينيتش هدف التقدم ليوفنتوس في الدقيقة 62 وأضاف كلاوديو ماركيسيو الهدف الثاني بعد 12 دقيقة ليحقق حامل اللقب فوزا مستحقا ويرفع رصيده الى 65 نقطة في المركز الأول.

وتوقفت سلسلة من ثلاثة انتصارات متتالية لبولونيا ليتوقف رصيده عند 35 نقطة في المركز الثاني عشر.

ويعني الفوز أن يوفنتوس سيضع يدا على اللقب اذا اخفق نابولي صاحب المركز الثاني برصيد 53 نقطة في الفوز بملعبه على اتلانتا غدا الأحد. وسجل اليخاندرو جوميز هدفين في الشوط الثاني وأضاف فرانسيسكو لودي هدفا ليحقق كاتانيا الفوز على اودينيزي 3-1.

ورفع كاتانيا رصيده الى 45 نقطة في المركز السابع بينما توقف رصيد اودينيزي عند 41 نقطة في المركز التاسع.

فوز صعب للجيش الملكي




 تمكن الجيش الملكي من التغلب على ضيفه النصر الليبي بهدف للا شيء، في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم على ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ضمن دور الـ32 من كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، ليتأجل أمر الحسم في الفريق المتأهل إلى مباراة العودة.وجاءت أولى الفرص الخطيرة في المباراة، من عرضية وصلت إلى داخل منطقة الجزاء، حوّلها المدافع شاكير برأسية قوية مرّت غير بعيدة عن مرمى النصر الليبي.

ومع محاولاته المتواصلة على المرمى، حتى تمكن من بلوغ مرمى الضيوف في الدقيقة الرابعة عشر، لكن الحكم رفض احتساب الهدف، بداعي وجود لمسة يد على الفاتيحي قبل دخول الكرة للشباك.

ورغم سيطرته التامة على مجريات اللعب، إلا أن الجيش الملكي افتقد للمسة الأخيرة والفاعلية أمام المرمى في الدقائق الموالية، ما حال دون معانقته للشباك.

وكانت من بين الفرص التي أتيحت للعساكر، تصويبة قوية من بلخضر من خارج منطقة الجزاء، اصطدمت بأحد المدافعين، عندما كانت في طريقها نحو المرمى.

ومع تزايد صعوبة وصوله إلى مرمى الضيوف، اكتفى الجيش الملكي بالانطلاقات على الأطراف و بعض العرضيات الخطيرة، لكن سلاحه لبلوغ المرمى جاء من التسديدات البعيدة.

تواصلت  الهجمات العسكرية على مرمى النصر الليبي، وطالب الجيش الملكي بالحصول على ركلة جزاء في الدقيقة الثالثة والأربعين، بعد لمسة يد واضحة على المدافع العبيدي.

بعدها بثواني معدودة فقط، تمكن الجيش الملكي من معانقة الشباك مرة أخرى، حين وضع العلودي الكرة في المرمى بقوة، لكن الحكم رفض احتسابه، بداعي وجود خطأ من الفاتيحي على أحد لاعبي الخصم.

الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي، ومع انطلق الشوط الثاني، لُوحظ تراجع في أداء الجيش الملكي، مقابل بعض التحركات الخجولة من جانب الضيوف، الذين اعتمدوا على الهجمات العسكية.

وفي الدقيقة الرابعة والسبعين، وبعد مجموعة من التغييرات التي قام بها عبد الرزاق خيري، تمكن الجيش من توقيع أول هدف في اللقاء عن طريق المهاجم عزيز جنيد.

هذا الهدف أثار غضب الليبيين كثيراً، ما دفع الحكم إلى طرد المدرب ناصر الحضيري بسبب احتجاجه المتواصل، إذ تم إخراجه من أرضية الملعب تحت الحراسة الأمنية.

وكاد الجيش ينجح في إضافة الهدف الثاني في الدقائق الأخيرة، لولا براعة الحارس الحضيري في التصدي للمحاولة الأولى، ورعونة شاكير في المحاولة الثانية، عندما صوّب الكرة في العارضة.

وأضاف حكم المباراة خمس دقائق من الوقت بدل الضائع، انتظر فيها الجميع ضغطاً كبيراً من الجيش، فإذا بالمفاجأة، عندما كان النصر قريباً من تعديل النتيجة لولا حسن حظ العساكر.

الورقة التقنية:

الأهداف: عزيز جنيد (74')

الجيش الملكي: الكروني – بلخضر – الشاكير – حمال – الكردي – بورحيم – السعيدي – القديوي (العلاوي د 46) – العلودي (عقال د 68) – جنيد – الفاتيحي.

النصر الليبي: الحضيري – رجب العبيدي – القرناوي – توربي – أحمد العبيدي – عطية – زيدان – فتحي – فرانسيس – سعد – الزياني.

مواصلة ابداع ابن ماديرا




سجل كريستيانو رونالدو هدفه رقم 43 مع ريال مدريد منذ انطلاق الموسم الرياضي الحالي في جميع المسابقات و ذلك 43 مباراة لعبها مع النادي الملكي بمعدل هدف في كل مباراة.

و سجل رونالدو إلى غاية هذه اللحظة 21 هدفاً منذ انطلاق سنة 2013 (20 مع الملكي و هدف مع منتخب بلاده) ما يعني أن ابن ماديرا يسعى إلى الوصول إلى رقم ليونيل ميسي القياسي بتسجيله 91 هدفاً في سنة واحدة.

و عاد كريستيانو للتهديف من جديد في الدوري الإسباني بعد غياب دام أكثر من شهر أمام رايو فليكانو و برشلونة الإسباني في الوقت الذي شارك أمام هذا الأخير كاحتياطي.

و يعود آخر هدف للدون رونالدو أمام مانشستر يونايتد الإنجليزي في إياب دور ال16 من منافسات دوري أبطال أوروبا.

رونالدو سجل لحد الآن 190 هدفاً في 187 مباراة لعبها مع ريال مدريد و 351 هدفاً في مسيرته المهنية.

الريال يستعيد هيبته المعهودة




تحدث أيتور كارانكا، مساعد مدرب ريال مدريد الإسباني، في ندوة صحفية بعد الفوز على ريال مايوركا بخمسة أهداف لهدفين.

و أوضح كارانكا في حديثه لوسائل الإعلام المحلية أن الريال عانى من الكرات الهوائية منذ انطلاق الموسم الرياضي الحالي مشيراً أن الأخطاء تعود بالأساس إلى فقدان التركيز.

و أضاف "سنعمل على التحسن أكثر، و المهم أن هذه الاخطاء لم تؤثر على نتيجة المباراة النهائية، بالنسبة لتغيير أربيلوا فكان تكتيكياً".
و بخصوص تمركز اللاعبين "أصلحنا بعض الأخطاء بين الشوطين مع اعتماد راموس كظهير أيمن و بيني في مكانه المعتاد، فيما دخل أوزيل لتحريك خط وسط الميدان إلى جانب مودريتش".
و عن الخصم القادم في دوري أبطال أوروبا "فريق جلطة سراي ليس سهلاً كما تعتقدون، لديهم لاعبين يتوفرون على خبرة كبيرة و سنلعب كما لعبنا أمام مانشستر يونايتد".
كارانكا أكد أن الطاقم الفني للنادي الملكي وجه رسالة قوية للاعبين مفادها القتال من أجل المركز الثاني و عدم السقوط مرة أخرى منذ الآن مشيراً أن الهدف الحالي هو البقاء في هذا المركز.

هزم الوداد للطوغوليين




حقق فريق الوداد الرياضي فوزاً سهلاً على حساب نادي الجمارك الطوجولي بثلاثة أهداف نظيفة في المباراة التي جمعتهما بمركب محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء برسم دور ال32 من كأس الإتحاد الإفريقي.

و افتتح الوداد نتيجة التسجيل مبكراً منذ الدقيقة الثامنة عن طريق بوبلي أندرسون بعد خطأ للحارس الخصم في صد الكرة.

و تواصلت المحاولات من الجانب الأحمر حتى تحصل أصحاب الأرض على ضربة جزاء في الدقيقة 14 حولها بنجاح نفس مسجل الهدف الأول إلى هدف ثان.

و حاول نادي الجمارك الإعتماد على الهجمات المضادة من أجل إقلاق راحة بال نادر المياغري غير أن تسديدات مهاجميه لم تكن تشكل أية خطورة.

الحكم طرد لاعباً في صفوف الزوار عقب اعتداء لارياضي على متوسط ميدان الوداد محمد برابح الذي قدم مباراة جيدة.

ليس مويتيس كان نشيطاً على مستوى خط الهجوم مع ظهور ياسين الكحل بأداء باهت و تنشيط من بوبلي أندرسون نجم المباراة بدون منازع.

الوداد كان في حاجة لإضافة أهداف أخرى لكن ذلك لم يتأتى وسط غضبة بادو الزاكي الذي أراد حسم التأهل من مدينة الدار البيضاء ليعلن حكم المباراة عن نهاية الجولة بهدفين نظيفين.

و في الشوط الثاني، كاد حارس مرمى الجمارك الطوجولي أن يكرر نفس خطأ الشوط الأول و يمنح الوداد هدفاً ثالثاً في اللقاء لكنه استفاق في آخر لحظة.

و أشرك بادو الزاكي فابريس أونداما مكان ياسين الكحل في محاولة لتنشيط جبهة الهجوم للكتيبة الودادية التي ضغطت بقوة على مرمى الخصم، قبل أن يتأتى لها ما أرادت في الدقيقة 60 بواسطة ليس مويتيس الذي أحرز هدفاً ثالثاً في المباراة.

و تواصلت المحاولات من الجانب الوداد بدون نتيجة، ما جعل الزاكي يدفع بعمر نجدي الذي أضاع فرصة حقيقية للتسجيل بدوره في الدقيقة 86 بعد توغل أمام مرمى الحارس الخصم لكن كرته مرت محادية.

و ستجرى مباراة إياب نفس الدور بالطوجو بعد أسبوعين.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More